تعمل المجلة وفق سياسة واضحة في الانتحال العلمي، حيث يجب أن تكون البحوث المقدمة أصلية وغير منشورة في أوعية أخرى، كما يجب فحص كل بحث قبل تقديمه عبر برنامج الانتحال العلمي: (Turnitin) وإرفاق التقرير مع البحث، وقد يطلب من الباحث (الباحثين) لاحقاً تعديل بحوثهم وفقا لسياسة المجلة، وفي حال مخالفة قواعد وأخلاقيات البحث العلمي تقع المسؤولية كاملة على الباحث، وتتخذ المجلة الإجراءات النظامية تجاه ذلك.
الانتحال هو الفعل غير الأخلاقي لنسخ الأفكار أو العمليات أو النتائج أو الكلمات السابقة لشخص آخر دون إقرار صريح بالمؤلف والمصدر الأصليين. يحدث الانتحال
يتم التعبير عن الذات عندما يستخدم المؤلف جزءًا كبيرًا من عمله المنشور سابقًا دون المراجع المناسبة. يمكن أن يتراوح هذا من نشر نفس المخطوطة في مجلات متعددة إلى تعديل مخطوطة منشورة مسبقًا ببعض البيانات الجديدة.
المجلة ضد أي عمل غير أخلاقي من النسخ أو الانتحال بأي شكل من الأشكال
يُطلب من أعضاء هيئة التحرير واللجنة العلمية والمراجعين أن يكونوا على دراية بجميع أنواع سوء السلوك من أجل تحديد الأوراق التي حدث فيها سوء سلوك بحثي أو يبدو أنه حدث.
يتم فحص جميع المخطوطات المقدمة للنشر في المجلة بحثًا عن سرقة أدبية باستخدام Turnitin أو أي برنامج آخر. تم العثور على مخطوطات مسروقة خلال المراحل الأولى من المراجعة
في حالة اكتشاف أن البحث المنشور يحتوي على سرقة أدبية ، فسيتم إزالته على الفور. يوقف الباحث عن النشر في المجلة لمدة ثلاث سنوات.
أنواع السرقة الأدبية:
الانتحال الكامل: المحتوى المنشور سابقًا دون أي تغييرات في النص والفكرة والقواعد يعتبر سرقة أدبية كاملة. إنه ينطوي على تقديم نص دقيق من مصدر على أنه نص خاص به.
الانتحال الجزئي: إذا كان المحتوى عبارة عن مزيج من عدة مصادر مختلفة ، حيث أعاد المؤلف صياغة النص على نطاق واسع ، فإنه يُعرف باسم الانتحال الجزئي.
الانتحال الذاتي: عندما يعيد المؤلف استخدام كل أو أجزاء من بحثه المنشور سابقًا ، يُعرف باسم الانتحال الذاتي. السرقة الأدبية الكاملة هي حالة يعيد فيها المؤلف نشر
أعماله المنشورة سابقًا في مجلة جديدة.